هذا يعود الى نقص الوعي الديني لدى الشباب , و حل هذا المشكل يتطلّب تدخّل ذوي العقول السليمة لتوعيتهم , فالعلماء هم قادة السفينة التي تحملنا للاخرة وهم من يجب عليهم توجيه النصح , و لكن هذا لا يعني أن يبقى الشباب الواعي مكتوف اليدين بل عليه أن يوجّه النصيحة لهاته الفئة الغافلة . ولكن كما هومعلوم فان تقديم النصيحة صار صعبا و بالتالي فعلينا تقديم النصيحة للأصدقاء المقرّبين وتوعيتهم بضرورة نقل النصيحة لأصدقائهم وهذا باذن الله سيكون كافيا لنشر الوعي , وايقاف هذا الغزو ان شاء الله
و الأهم هو الدعاء لهؤلاء الشباب بالهداية فالله عزّوجل قادر على كل شيء.